حتّى اطْيورنا تِفْرح مع الاطفال
تِجْذِبها الأرُض هَمْ صُفْرَة الوَرْدَه
لِبْنَيّه عَفِيفه ولابْسَه لِحْجاب
تِجْمَع للخَمِيله وِهْيّه بالگعْدَه
يِعْطيها الولد من چفِّه احلى اورود
والطير ابْسمانا يِصْدَح الغَرْدَه
………………………………
ابو مصطفى ال يوسف
تصوير: علي المحسن