تُرْبة كربلا شَمْها النّبي المختار
شايِلْها بِجْنَاحُه المَلَك جِبْرائِيل
اعْطاها النبي واهْمَل ادْموع العين
يِقرا ابْتُرْبِته لِمْصاب بالتفصيل
واحْنا ابْهَالدَّمِع لليوم مفجوعين
وابْقَصْد الزياره امّنْ الوطن لِهْ انْشيل
………………………………
ابو مصطفى ال يوسف
الصورة من موقع قناة كربلاء
مستوحى من كلام للامام علي عليه السلام
خلينا نبادر موت حتمن جاي
مَصْعَبْهَا علينا اتْصير غَمْراته (غَمَرات)
خلينا نِمَّهِد لِه طريق اليوم
قَبِل ما اتْحِل علينا ابسرعه لَحْظاته
آه وُآه لمّن ينزل اعلى الروح
ياخذها اويروح امْبَّعَد نَزْلاته
………………………………
ابو مصطفى ال يوسف
تصوير: علي العبد الله
شكرا للفنانين المبدعين العليين
ياريشة عشق حِضْنَت لُكُم كَفِّين
فن الصُّوَر تعشقها انامِلْكُم
واحد ريشته ابْكِميرَة التَّصوير
واحد ريشتِه اتْلَوِّن مناظُرْكُم
هذا العِشُقْ خلَّاني اخُط بيتين
لأنْ كِلْ الصُوَّر تِعْكس مشاعُرْكُم
………………………………
ابو مصطفى ال يوسف
تصوير: علي العبد الله
يا مَحْلى الشِّرَاع ابْعَلَم لِبْلاد
من فُوق الدِّگَل واللون لَخْضَر
نور الشَّمِس سَطْح البحر خلّاه
يلمع كالذُّرَر يِبْهِج المَنظَر
َ
محلى خَطْفَة المَحْمل بِلِمْسير
سبحانَه الذي خلّاه يِبْحَر
………………………………
ابو مصطفى ال يوسف
تصوير: منصور الحسن
من لُون السحابه الصُفره بالمنظَر
اتْلاقت بالشَّفَق واتْبوس الوانَه
من تَحْت السما والزرقه له تِنْظُر
من حِسْن الشَّفَگ هالزرُگه فرحانه
سبحان الله خالق هالشفگ بالكون
تجلّت قدرته بالكون سبحانه
………………………………
ابو مصطفى ال يوسف
تصوير: علي المحسن
صورة وشعر – من حجر والطين
مابين النَّخِيل اتْشَيَّد البيت
من طين الأرُض شَدِّيت طُوبُه
من سَعْفات نَخلي ويَّا لِجْذُوع
سَقَفْتِه من شماله لِيْ جُنُوبُه
طوفُه منْبَنِي من حجر والطين
يا رِيته انْرقَع من نَفِسْ ثُوبه
………………………………
ابو مصطفى ال يوسف
تصوير: علي المحسن
ياربي يالخالق للجمال انسان
صَوَّرتِهْ ابْصُوَر واحْسَنِت تصويرَه
من دُوْرَة نِجِم يِسْبَح ابْوُسِع الكون
دَوّرْت الشَّمِس واتلوِّن الصورَه
والْهَمْت البشر واعْطِيتهُم ابداع
بالإبْداع من تِنْخُلُق مفطورَه
………………………………
ابو مصطفى ال يوسف
تصوير: علي المحسن
ياربي يالخالق للجمال انسان
صَوَّرتِهْ ابْصُوَر واحْسَنِت تصويرَه
من دُوْرَة نِجِم يِسْبَح ابْوُسِع الكون
دَوّرْت الشَّمِس واتلوِّن الصورَه
والْهَمْت البشر واعْطِيتهُم ابداع
بالإبْداع من تِنْخُلُق مفطورَه
………………………………
ابو مصطفى ال يوسف
تصوير: علي المحسن
حتّى اطْيورنا تِفْرح مع الاطفال
تِجْذِبها الأرُض هَمْ صُفْرَة الوَرْدَه
لِبْنَيّه عَفِيفه ولابْسَه لِحْجاب
تِجْمَع للخَمِيله وِهْيّه بالگعْدَه
يِعْطيها الولد من چفِّه احلى اورود
والطير ابْسمانا يِصْدَح الغَرْدَه
………………………………
ابو مصطفى ال يوسف
تصوير: علي المحسن
