أرشيف القسم: اجتماعي

ابوذية اداري

ابوذية اداري
في مناسبة العيد الوطني 94

عنّك يا وطن كل شي اداري
ادير الحب الك وعمل إداري
دار اللي على ارضُك أَداري
اشوفك دار واهيه الوطن ليّه
_____________________
محمد آل يوسف - 1446 هـ

قصيدة نبني فرحه

في مناسبة العيد الوطني المجيد للمملكة العربية السعودية.
___________________________
من وطَنّا نِبني فرحه تِلِمنا ودارها فَسحَه
من وطنّا بابه ندخِل نلاقي ابدارنا الافراح

والعزيز ابدارُه عايش وهاذي امن الوطن منحه
سقفُه بالغيمه تشيّد ترابُه امن الذهب نضّاح

تنكتب بعياده كلمه نخُطها بالولع صفحه
والبدايه من حروفُه سعاده تطرُب الصدّاح

كل حدودِه خَطْها وهمي خريطه والاصل مسحه
نقطه نقطه من نبضنا قلبنا بوصلة مسّاح

والعَلَم في لونه لبيض نقاوه اتسالِم الصُّلحَه
لونه بالاخضر خصابه نخيله اتعانق الفلّاح

للعدالَه ابرمزِه واضُح مروءَه وكلمه بالفصحى
للشهادَه والعباده معاني وللشريعه اسلاح

والوطن حالَه فريده وصفها كالوجه سِمحَه
كل معانيها عواطف جميله تتعب المدّاح

مملكتنا ابرايه خضرا ترفرف تنشر النفحه
بالمحافل ليها نغمه نردّد للعلا ونرتاح

صارت ابكل عام معْلَم علمنا يستحق مدحَه
كل صباح ابنورُه نصحى ضياءُه للوطن مصباح

في بلدنا النّاس تهوى فناها والفنا شُرحَه
والبلد تُعْمر بِحُبْنا الوطنّا وللحنين اجناح
___________________________
محمد ال يوسف - 1446 هـ

مقطوعة شعرية بعنوان الصورة بعيده

بعنوان الصور بعيده
ابيات شعرية موجَزة لصورة من الحياة
________________________
بن آدم ضعيف وجاهِل اسباب
يتمنّى يعيش ويجمع اذنوب

ايمانه انصدع والبصر غشّاه
من كثرة ذنوبه قلبه معطوب

يعادل دنيته بالجنّه لو عاش
ظنّه بالعُمُر مفتوحَه له ادورب

ظنّه الموت عنّه دابُر ابعيد
والصوره بعيده وحالة اهروب

يِظِن الآخره تبدا من الموت
تركها وفاتتِه وبالسِّجِل مشطوب

هاللحظه يشوف المحشر ابعين
حِدّتها تشوف الخُرُم مثقوب

يتمنّى اذا قرّب له الويل
يبقى حتى يرجع لحظه ويْتوب

إذَن وين الشجاعه وقوة الباس
تُريد اذنوب عنك تحضُر اتْنوب
________________________
محمد آل يوسف - 1446 هـ

قصيدة فِطْرَة الاوطان

قـــصـــيــدة فـــــــي حـــــــب الــــوطـــن.


كــل صـفات الـطَّيْبه فـيها مـوطن مـشاعُر
نـظـرتي لِـبـلادي شـمـعه تـضـوي الـمـحبّه

حـبّي مـا اقـدر احـجبِه في وجهي ظاهُر
والـلـي ظـاهر مـا ابـالغ مـن قـلبي نِـسبه

عـنـصر اتـرابـك وطـنّـا مــن طـبـعه نــادر
يـــزرع ابــيـوت ابـوطـنـا والـمـبـنى عِـشـبه

جـوف ارضُـك مـايِه يـجري عـذْبَه القناطُر
والــعَـذِب مـنْـطِـق شُـرْبْـنا والـكـلمه عَـذْبـه

واتــجـاهـات الـخـلـيـقه لـلـسـجـده نــاظُـر
غــيــر مــكّـه مـــا تــلاقـي لـلـقـبله كـعـبـه

والــمــديـنـه بــالـنـبـوه صـــــارت تــفــاخـر
والــنـبـي بــيــن الـخـلايـق بـعـلاهـا رتــبـه

عـاصمه وتِـنعد مـراسي تِـرسى الأواصُـر
يــا سـعـد هـالـلي رسـى لـه مـركب احـبّه

ديـرتي اتـعيش ابـفرحها مـاضي وحاضُر
ذكــريـات الـمـاضـي حـلـوه تـلـهبني لـهـبه

والـعـشق يـنشِب سـهامِه يـعمي الـبصايُر
والـسـهـام ابـحـب وطـنـا مـحـلاها نِـشـبه

لا تــزايــد فــــي عـشـقـنـا بــالـك تـكـابُـر
فِــطْــرَة الاوطـــان فـيـنـا مـــن الله وهــبـه

أُمْـنا مـن حـبها الوطنها تبني اعلى باچُر
تـربـيـتـنا طــوبــه طــوبــه تَـعْـبَـتها تَـعـبـه

والــدي مــن فـكرُه نـعرف نـفس الـخواطُر
ذوبــوا شـمعه فـي وطـنكم تـعجبنا عَـجبه

مـــن ابــونـا كــل دَرِسـنـا درس الـمـخاطُر
كــل بُـعـد غـربـه واذيّــه يـحـسبها حَـسبه

يِـهـوى مــن يـقصد ارضـنا طـير الـمُهاجر
مــــا يــبـالـي بـالـمـسافه شِـجـرتـنا غِـلـبـه

احـنـا نِـعـزف مـن قـلبنا صـوت الـحناجر
يـكـتـشِف هـالـلـي يـحـبنا طـيـبتنا جَـذبـه

مـجـتمعنا ابـديـن واحــد مــا مِـثله صـاير
كـالـجبل هـالـدين شـامُـخ واركـانـه صـلبه

يـــا الــهـي احـفـظ وطـنـا دعــوة مُـسـافُر
لـــو يـغـيـب ابـلَـحـظه عــنّـا لـلـغيبه نِـدبـه

مـا هـو سـلعه انـبيع ارضُـه وسط المتاجُر
تــربـه اغـلـى مــن ذهـبـنا والـبـيعه كـذبـه

لا تــآمــن دنــيــا مــــرّه مـأمـنـهـا غـــادُر
والــــذي يُــرْخــص مَـحَـلّـه يـتـلـقّى ســبّـه

نـعـمـة الاوطـــان مـنـحـه عـالـمنْحَه حــاذُر
والــزمــن حــالاتـه صـعـبـه يـقـلـبها قـلْـبَـه


مــــحـــمـــد آل يـــــوســـــف – 1445 هـ

قصيدة كِلمة الحب

قــصـيـدة اجـتـمـاعـية تـحـاكـي الـتـواصـل
الـمجتمعي بـين افـراد الـعائلة وتـسرد بعض
الـصـفـات والـخـصـال الـمـجتمعية الـكـريمة
واسـتغلال الـعمر فـي الـتقارب بـين الاحـبّة
ومــــخــــالـــطـــتـــم ومـــجـــالـــســـتــهــم.


جـــيــت اكــتــب رســالــه بـالـشـعـر اولــــع
حــيّــرتـنـي الــمــعـانـي عـــنّـــي حُــبْــرُوهـا

تِــمـسـح الــدمـعـه حــرفــي كــلِّـمـا ادمــــع
بـالـمـشـاعـر دمـــوعــي كــلــمـه سَــطْــروهـا

بــالـقـصـيـده تَـــجــارب بــالـشـعـر اوْقَـــــع
شِــوقـي يـكـتـبها عــنّـي وانــتـوا نُـشـروهـا

كــــل حُــبــر لــــه مــلامــح بــالـورق يــولَـع
والــحــبــر بـالـمـشـاعـر فَـــرحــه ظُــهــروهـا

وُدّي مــــــرّه تِــجــونــي بــالـسـنَـه مَــطــلـع
مَـــــرّه تــكــفـي حَــنـيـنـي جِـــيَّــه قُــرُّوهــا

يِـنـتـعِـش قــلـبـي مــنـكـم نــظـرتـي تِــلـمـع
مـــــن عــيــونـي الـــمــودّه مــــن تِـنـظـروهـا

نَــغـمـتـي بـالـشـفـايـف تِـــطــرُب الـمَـسْـمَـع
كــلــمــة الـــحُـــب الــيــفــه لا تُــضُـمـروهـا

اهــلــي وعْــشَـق هــواهُـم بـالـعـشق ادٌفَـــع
كـــــل مــراكــب عِـشـقـنـا مِــــن يِـبِـحْـروهـا

مــــن حِــبــال الامــانــي يــاهـلـي اصــنـع
وُصْــلـة الــحـب جـسـركـم وانــتـوا عُـبـروهـا

لا تِــزيــلـوا الــمـعـانـي يــــوم انــــا اطــبــع
دعـــــوة الــــوِّد لـطـيـفـه ذكــــرى ذكــروهــا

مـــا نـعـيـف الـحـبـايب مـنـهـا مـــا نِـشـبـع
تِـشْـبـع ابـعـيـني نــظـره وانــتـوا بُـصـروها

ذكــريــاتــي ابــدربــكــم والاثــــــر اتـــبـــع
ورْفــــع الــخـطـوه بــيــدي مـــن تِـسِـيـروها

مـجـلـس الـلـي فَـتَـحْتِه نــوره ظــل يـسـطع
مــــن حـسـنـكـم شـمـوعـه الــلـي تِـنَـوروهـا

مـــــن وُرود الـــزيــاره صِــــرت انــــا ازرع
وردة الــــحــــب نــــدِيَّــــه لا تِــصَــحْــروهـا

داري مَــحــفـل ونــاســه بــالأهِــل تِــجـمـع
مــــن نـفَـسْـكـم عُــطُـرْهـا مــــن تِـعـطـروها

ارضـــى مـنـكـم وراضـــي والــرضـا مـنـبع
مــــن اطــايــب اهــلـنـا الــجــود غُــمـروهـا

خـــيَّــرُونــي اســـافـــر عــنــكــم اتـــوجـــع
مـــــا تِــطـاوِعـنـي روحـــــي لا تــجـبـروهـا

طــيـنـة انــســاب تُــربـهـا لـلـثـمـر مـصـنـع
بـــــذره والــطّـيـبـه فــيـهـا بَــــذره بِــذروهــا

ذكــــرى لــجـداد رحـيـمـه والــرّحَـم يِـشـفـع
كـــــل عـــبــاده ذكـــرهــم نـــيّــه جِــهـروهـا

زاورونـــــي ابـشـمـسـكـم بـــابــي لــمـشـرّع
عَــتْــبـة الــبــاب وســيـعـه مــــن تُــزوروهــا

داري فَــســحـه وكــبـيـره والــقـلـب اوســــع
لــيــش بــيـامـي كــنـتـوا الــلـي تِـهـجـروها

بــحـلـى لَــحْـجـار مــنــازل طُــوبـهـا يُــرْفـع
والــبــيــوت الــحـمـيـمـه مــــــا تِــسَــوْروهـا

والــبــدايـه مَـحَـلْـهـا يــــوم كِــنْــت ارضــــع
عــلـمـتـنـي الــحــنـونـه قـــصــه نُــشْــروهـا

يــــا اولــيــدي الـعـبـاده مـــو فــقـط تــركـع
كـــــل جــمـيـل ابـفـعـالـك سِــنّــه كَــثْـروهـا

لا تـــــبــــادر قـــطــيــعــه ودوم تـــــتــــذرع
مــــــن جــفــانــي جــفــيـتـه لا تِــنِــذروهــا

والــسـخـي بــيـتـه عِــفّــه لـلـسـتـر مــخـدع
والـــســجــيّــه فـــريـــضـــه لا تِــغــيــروهــا

والــعـمـر مــالِــه رَجــعــه والــوقــت يِــقْـطـع
تـنـحـسـب مـــن عـمـركـم لـحـظـه ظُـفْـروهـا

والــربـيـع ابــــوروده كــــل غــصــن ايــنــع
يــبـنـي هــالــورده تــذبــل مــــن تُـقـهـروهـا

رُوح لـــمــن تــسـافـر وســفــه مــــا تــرجــع
والـــنــدامــه كـــســيــره مــــــا تِــجــبـروهـا

يــــا وسَـــف مـــن نِـشَـيّـع نـلـتـقي اجــمـع
والأخِــــلَّـــه ابــحــيــاتـي مــــــا تُــمُــروهــا

مــــــا تــفــيـد الـــزيــاره ابـــيــوم نِـــتْــودّع
مـــــوت لــجـسـاد نــهـايـه مــــن تـقـبـروهـا


مــــحــــمــــد ال يــــــوســـــف – 1445 هـ

قصيدة ارتاح شوفتها


قـصـيـدة اجـتـمـاعية فـــي حـــب الـوطـن وطبيعته الكونية.


مــن نــور الـشّـمِس انـظُـم وصـف لـلماي
مـــن لـــون الــشـروق اوصـفـهـا دمـعـتها

مـحـلاة الـصـباح ابـلـمعه مـنـها انـشـوف
آثـــــــار الـــغــســق بــالــغــيـم لــمـعـتـهـا

صــــوره يــــا وطـــن فـيـهـا دفـــئ لــيّـام
حــنّــيــت ابــقــلــب ارتــــــاح شــوفــتـهـا

مـنـظـر لـلـضـيا يـعـكـس جــمـال الـــروح
تـــتــذكــر حِــــلـــم كــــــان ابـطـفـولـتـهـا

هـــــذي لـنـعـكـاسه مــــو فــقــط بــلــوان
فــيـهـا كــــل نــفِــس بُــحْــرت سـفـيـنـتها

ارواح الاطــــايـــب عـــاشـــت ابــمــحّــار
كـــانــت بــالـبـحـر يـــــا وطــــن دانــتـهـا

مـحـفـوفه لـحـجـاره ابـكـومـه مـــن لـتـراب
مــصـبـوبـه ابــذهــب والــذهــب مـايـتـهـا

مـطـبوعه الـشّمِس مـن فـوق سـطح الـماي
يــامـحـلـى الـطـبـيـعـه ابــكــل طـبـاعـتـها

مـــن تـجـنـح عـلـى ضِـفّـت وطـنّـا الـطـير
تِــهْــمِــس لــلــوطــن لــطــيـور جِـنـحـتـهـا

مـــــن ذاك الـهـبـيـب ورفّــــت الـجـنـحـان
تـــرجــع عـالـشـواطـي الــهـبّـه نـسـمـتـها

لــــو يِــلـحـن لــسـان الـطـيـر عــالاوطـان
مـــــا غـــيــر الـمـحـبـه اتــغـنّـي نـغـمـتـها

خــذنـي يـــا عــشـق وصـلـنـي لـلـكـلمات
وابْـــحُــر لــلـشـمِـس بــســمـع عــبـارتـهـا

مـــا ظـنّـي الـكـلام انـكـتب مــن لـحـروف
شــمـسِـك يــــا وطـــن تـنـطـق ابـطـلـعتها

انـــا عــنـدي بـــلادي بـالـمساحه اتـصـير
تـــوسِـــع لــلــجـمـال ابـــيـــوم نــشـأتـهـا

مــــن تـطـلـع شـمـسـنا تـطـلـع الاوطـــان
وانــشــوف الــوطــن كــبــرُه ابـمـسـاحتها


مــــحـــمـــد آل يـــــوســـــف – 1445 هـ

قصيدة موال البحاحير

قــــصــــيــــدة مـــــــــــوال الـــبــحــاحــيــر
قـصـيدة صــورة مــن الـحـياة الاجـتماعية.


يــصُــبْـح انــهـارنـا مــــن يــشــرق الــنــور
احــــس كـــل الــهـوى ابــصـدري عـوافـيـر

تــهـيـج الــذكــرى وامــشــي بــيـن لـــدروب
تِـــهِـــب نــســمــات واتـــغـــرد عــصــافـيـر

واشــــتـــم الــنــســيـم وطـــيـــب لــطــيــاب
واســـمـــع صــــــوت مــــــوال الـبـحـاحـيـر

مـــــا بـــيــن الــشـجـر والــنــور هــمـسـات
حــفــيـف وطـــيــف يــصـعـب عـالـتـفـاسير

لــــو يـبـقـى الـصـبُـح والـشـمِـس بــشـروق
يــلـهـيـنـي الــفِــكِــر وســــــط الــتـصـاويـر

اتـــمــنــى يــــطـــول الـــصــبــح لـــوقـــات
ويــنــســى الــلــيــل عــتــمـات الــديـاجـيـر

لــــكـــن ســــنّـــة الله الــــكـــون مــخــلــوق
وانــــجـــوم الــفــلــك تـــجـــري ابــتــدابـيـر

يــتــنــفّـس صــبــحــنـا ابــقــسَــم ايــــــات
وتـــكــويــر الـــشــمــس لــيــهــا تــقــاديــر


مــــحــــمــــد ال يــــــوســـــف – 1445 هـ

ابوذية والعصى ابها

جاه الغيظ وإيده والعصا ابها

وصّل عيني ضرْبُه والعصبها

لشهود الجوارح والعصى ابها

تشهد حال عيني ابهالأذيّه

العَصَاه – الاعصاب – المعصية

_____________________

محمد ال يوسف – 1445 هـ

ابوذية وصَفّن

حِملن خير نيّتهن وصَفّن

على درب الوفا وقفن وصفّن

من ريش الجنِح نتفن وصفّن

لجل ابيوتهن تصبح هنيّه

نقاء – صفوف – يبني عشه

_____________________

محمد ال يوسف – 1445 هـ

ابوذية ولشكال

قلتي اقليبي يوزَن لِش ولش كال

حلّيت الصّعُب لجلش وُلِشْكال

فكري احتار بالموضه وُلَشْكال

وَشْكال الذهب مثلش زهيّه

_____________________

محمد ال يوسف – 1445 هـ

ابوذية ولهلك

خذ منّي الورِد لجلك ولهلُك

قلبي بالنبض عايش ولَه لك

وسَط نار العشق لَدْخل ولهلك

اذا يذبل ورِد عشقِك بِديّه

الاهل – اشتياق – هلاك

_____________________

محمد ال يوسف – 1445 هـ

ابوذية ولقناع

ما فاد الحچي كِثرُه ولِقْناع

شيل الزّيف عن وجهك ولِقْناع

عيش الدنيا بالراحه ولقناع 

مثل طير التُقُط حَبِّ النقيّه

يقتنغ – الستر – الرّضا

_____________________

محمد ال يوسف – 1445 هـ

ابوذية ملهن

موازينك من الخيرات مَلهن

أسأل عن هوى لنفوس مَلهن

حِب اهل الوفا والفِتن مِلهن

سد باب الفِتَن والشّر سويّه

امتلأ – ما بهن – ترك الشي

_____________________

محمد ال يوسف – 1445 هـ

ابوذية بلشان

حبكم بي نشب والقلب بلشان

قدركم ما نزل بالعين بل شان

جُرح افراقكم ما شفى بل شان

جُرح الحب بلا وبِلْشه علَيّه

مرتبط – ارتفع – عَظُم

_____________________

محمد ال يوسف – 1445 هـ

ابوذية وقاصمنها

سوالف امّي حلوه وقاص منها

غصن الحب غصنها وقاص منها

رُبَاة اسنين عمري وقاصمنها

كِلمة اه من امرض اشويّه

رواية – قطع – تعب

_____________________

محمد ال يوسف – 1445 هـ

ابوذية ورهِن

وجوه الناعمات ارجوك ورهِن

مناكبهِن جمال ابخير وُرهَن

خلهن لا يروحوا ابعيد ورْهَن

صوغتهن ذهب خلها عليّه

نرى – ممتلئة – الرهن

_____________________

محمد ال يوسف – 1445 هـ