أرشيف القسم: اجتماعي

قـــــصـــــيــــدة يــــخـــتـــلـــف لِـــــــعــــــراب


صـــــــورة مـــــــن الــحــيــاة – اجــتـمـاعـيـة


كــلــمــات الــمــلامـه مـــــا تــشــيـل اذنـــــوب
كــلــمـه وفــيــهـا طــيــبَـه اتــقــرب الاحــبــاب

قـــــــرّب ثـــــــم قــــــرّب والــبــعـيـد ابــعــيــد
كــــل قُــربــة اهــلـنـا امـــن الـقـرابـه اقـــراب

احـــنـــا ابــهـالـصـداقـه والاخـــــوّه انـــــذوب
احـــــــذر لا تِـــــــذوُّب صُــحــبـتـك بِــعْــتــاب

اضـــحــك وابــتــسـم والــدّمـعـه لــــو هــلّـيـت
بـالـضـحـكـه الـــدمــوع اتــفــرح الاصــحــاب

تــعّــبــنــا لـــمــفــارق والـــسِّــجِــل مـــكــتــوب
حـــاضُــر كـــــل زعــلــنـا والـــفــرح بــغــيـاب

لا تــقــطــع اورود الـــمـــاي عـــــن لــغــصـون
اذا تــــذبــــل اورودك بــالــغــصـن تـــنــعــاب

حــولُـك يـــا حـبـيـبي اشگد صُــحُـب طـيـبـين
وابـــهـــذا الـــزمـــن تــكــثـر بـــعــد لـــذيــاب

داري الـــنّــاس واحــمـلـهـم مــحــامـل خــيــر
وافــتــح لـلـمـحـامل بــــاب مــــن كــــل بـــاب

لَــتْــحـاسـب ابــكــلـمـه والــمــعـانـي اكـــثـــار
ابــتـشـكـيـل الــمــعـانـي يــخــتـلـف لـــعـــراب


مـــــحــــمــــد ال يـــــــوســــــف – 1444 هـ

قصيدة دارت طواحيني

قصيدة في بعض صور الحياة الاجتماعية.


اقــــرا ابــكــل مــعـانـي لــلـهـوى ابــقـامـوس
لـــنّــي مــشـتـبـه مــعـنـى الــهــوى ابــديـنـي

خـــمّــنــت ابـــســؤالــي والـــهـــوى غــــــلّاب
صـــــار اهـــنــاك زلّـــــه وخـــــاب تـخـمـيـني

هـــوانـــا مــــــو ثـــقــه وعــلـمـتـه بـــالاســرار
كــانــت بـالـصـدر مـــن صــغـري واسـنـيـني

عــلّـمـتـه ابـــســرّي ومـــــا قـــــدرت امــحــيـه
لـــكــن زل لــســانـي هـــــم قـــــرا ابـعـيـنـي

خــبّــرت الــهــوى عــنــدي اشـكـثـر مــخـزون
مــــــن رِيّـــــة حــبـيـبـه الـــهــوى اتــغـذيـنـي

هــواهــا مــــن يــهـب عـلـيـت لـــه الـطـاحـون
وشــــديــــت الــــرحــــى ودارت طــواحــيــنـي

تــعــال وشــــوف قــطــب الــرحــى لــمّــن دار
واشـــتـــم طـــيـــب حــنـطـتـهـا ابّــسـاتـيـنـي

مــــــا بـــيـــن الــســنـابـل عـــــود لــلـريـحـان
بــــعـــد الــســنـبـلـه اقــــطُـــف ريــاحــيــنـي

ابـهـالـلـحظه الــهــوى چنّـــه اكــتـوى بـالـنـار
وَشْــــعَـــل غـــيــرتــه ونــــاســـي قــوانــيــنـي

غــلــطـان ابــحـسـابـه وقــــال مــــن هــالـيـوم
هــــــوى خِـــلُّــك اقــطــعـه وقـــــوم راويـــنــي

هــــوى الــدنـيـا يِــظِــن يــتـوقـف الــطـاحـون
لـــمّـــا ايـــهـــب عـــلــى غـــيــري ويـخـلـيـنـي

لــنّـه مـــا درى عـــن ســـر هـــوى الاحــبـاب
ومـــا يـــدري عـــن الـلـي ابـهـوى اتـمـشيني

طـواحـيـن الــهـوى مـــا تــوقـف ابـــأي حـــال
يــحـرّكـهـا الـــهــوى الــلــي بـيـنـهـا وبــيـنـي


مـــــحــــمــــد ال يـــــــوســــــف – 1444 هـ

قصيدة توبة العشَّاق

قــصـيـدة فــــي وصـــف بــعـص الــصـور
الــــعــــاطــــفــــيّــــة والـــــتـــــربـــــويّــــة.
__________
جــمــيـلـه وابـــســؤالچ حـــتــى بــالالــفـاظ
مـــن تــبـدي لِـمْـرَاحَـب بـسـمـي واتـرحـبـي

قـــــدامچ انـــــا الــلــي ابـيـتـكـم مــوجــود
تـــــرى ويـــــاچ أنـــــا بــالـبـيـت مــتـربـي

مــزيــونــه ابْــحِــلِــم والــفـطـنـه والـتـعـلـيـم
اقــــرا ابــكــل حــــروفچ قــبـل لا اتـكـتـبي

بـــخـــلاقچ ســمــاحـه وطـــيــبچ الــمــألـوف
والــحـق مـــن ســمـاتچ مـــوردِه اتـشـربـي

جــانـبـتـي الــتـفـاخـر لــحــظـة الــمـعـروف
لـحـظـات الـشُّـكُـر مـــن صـــوبچ اتـقـربـي

بـاعـدتـي الـعـجـب عــن كــل عـمـل لـلـخير
قــاربــتــي الـــمـــوده ودومـــهـــا اطُّــلْــبــي

جــلــسـاتچ ذهـــــب وامــسـامـرچ ايــمــان
روحچ قــالَــبِـه ومـــــن قــالــبِـه اتــسـكـبـي

بــســمـاتچ ضــــوى ولـلـشـمـعدان الــنــور
مــــن بــسـمـة اعــيـونچ شِـمـعـته اتـشـبّـي

مـــن زود الـحـيـا اتـــوَرَّد صــفـا الـوجـنات
خــجّـلـتـي الـــــورِد لـــمّــن الـــــه اتــرتـبـي

رسْــــم احــجــاب وجـــهچ عـافـيـة ايــمـان
والايـــمـــان تــحــتــه الــســتــر مــتــخـبّـي

مـــا يـحـمِـل ظُــلـم قــلـبچ ولا لِـــه اشـهـود
مــــا تـحـتـاجـي شــاهـد شــاهِـدِچ ربّـــي

اريــــدچ تــحــذري بـالـدنـيـا مــــن اثـنـيـن
عـــيــنچ والــقــلـب مــــا بـيـنـهـم حِــسـبـي

اذا نــبــض الــقـلـب قـــرّب الـعـنـد الـعـيـن
واجـــب صـــار عـــن سـاحـتهم انـسـحبي

ســـر قــلـبچ اخـــاف اقـــراه مـــن لـعـيـون
بــعـيـونـج بــريــد ابــكــل شــــي مـتـعـبِّـي

عــيـنچ عـالـقـلب جــاسـوس مـــن لــرمـوش
كـــــل رمـــشــه تـــصــوُّر قــلــبچ ابــحـبّـي

مــراســيـل الــقــلـب مــنّــه تِــحِــب اطّــيــر
لـــمـــن يــنــبــض ابــلــشــواق الچ قــلــبـي

مــــا يـكـفـيـني زاجــــل يــنـقـل الاشـــواق
اطـــيُّــر بــالـهـوى ويّــــا الــقـلـب ســربــي

مـــــا يـــرجــع اذا مـــــا افــتــح الابــــواب
لان يـــعــرف ابـــابــي ابــطــيـبچ اتــهـبّـي

انـــــا الــمــيّـال لـلـتـوبـه وصــعـبـه انــتــوب
صـــعــب يــــا تــوبــة الــعـشّـاق تـنـكـتـبي


مــــحــــمـــد ال يــــــوســـــف – 1444 هـ

قصيدة حافر الجاموسه

صـــورة مـــن الـحـيـاة – اجـتـمـاعية فـكـاهية


يــــمـــن عـــنـــده دوى لــمــعـالـج الــشــريــان
مــجــرى الــــدم وقــــف والــحـالـه مـنـكـوسـه

رحــــت الـمـشـفـى واهــنــاك الأطِــبّّــا اكــثـار
واحـــــد قـــــال شــكــل الـنـبـضـه مـعـفـوسـه

وثـــانـــي قـــــال يــمــكـن يــابــسـه لـــعــروق
بـــالــرّيــه احْـــتَــمَــل لـــنــفــاس مــحــبـوسـه

وثـــالـــث قـــــول هـــــذا اصـــــدق الاقـــــوال
بـــاعِـــد كــــــل هـــمــوم الــبــيـك مــغــروسـه

نــعــم هـــذا الـــدوى مـفـعـوله ســـد الـسـيـل
والـــهــم مـــــن يـــبــس بــجـذوعـه الــسـوسـه

صـــــار الـــبــال صـــافــي والــفــرح غــــلّاب
والــغــيــم انــقــشــع والــدنــيــا مــشــمـوسـه

واتــــوجـــه فـــــــؤادي لــلــحـبـيـب اهــــنـــاك
ودق اعـــلـــى الـــوعـــد لــلــعـشـق نــاقــوسـه

وشــبـيّـت الــجـمـر والــبَــرْدَه فــيـهـا الــخـيـر
هــــبّـــت بــالــمــطـر والـــقــهــوه مــحــمــوسـه

عــالــمـجـمـر الـــدّلـــه وهـــاونـــي دق هـــيـــل
والــفــنــجـان صــــوغـــه ودلـــــــه مــتــروســه

حــــــان الـــوعـــد لـــمّـــا اتـــأخــر الــمـحـبـوب
وقّــــفــــت الــــوقِــــت والـــجــيّــه مـــيــؤوســه

طَـبّـعـنـي ابــطـبـع والـبـلـشـه صـــرت اويـــاه
فــنــجــانـه ابــشــفــاهـه يــنــعـطـى بـــوســـه

وحــــده اهــنــاك دخــلــت تــعــرف الاســـرار
مـــــن رفـــســت الـــدلّــه ابــنــيـه مــنـحـوسـه

مــــا يــقـبـل عــــذر لــمــن يــصـيـر اخــــلاف
مـــــن ابـــــدى اتـــعــذر حــوسـتـي حــوســه

والـــشــك ابــحـيـاتـه لـــــو اصــــب فــنـحـان
لـــــمّــــا يـــنــســكــب والــــدَّلَّــــه مــلــمــوســه

أبْـــعِــد عــنــه شــــك ايــــراوده لــــو شــــاف
فـــــــوق الــمــنـقـلـه الــجــمــرات مــطــمـوسـه

اخــفـيـت الــجـمـر عــــن لا يــصـيـر ارمــــاد
لأن نــــــاس اشــكــثــر لـلـفـتـنـه مــدســوسـه

قـــدّمـــت الــدلــيـل الــبـيـضـه يـــــم الـــبــاب
واضــــح مــــن شـكـلـهـا ابــرجِــل مـفـقـوسـه

جـــهّــزت الـــعــذر ثـــانــي مـــــع الــبــرهـان
بـــالـــدلــه الاثــــــــر حــــافُـــر الــجــامــوسـه


محمد ال يوسف – 1444 هـ

قصيدة واحد قال

قــصـيـدة اجـتـمـاعـية فــيـهـا صــــور
مــــــــــــــــــــــن الــــــــحـــــــيـــــــاة.


كـثـير الـنـاس صــارَوْ عـنّـي يـحچون
اقـــرا ابـعـيـنهم لــكـن بـــلا احـــروف

واحــــد قـــال لا بـــس ثـــوب مــرقـوع
وواحــــد قــــال ثــوبـه ظــنّـه مـــردوف

واحــــد شــــال عــنّــي اجـــروح وآلآم
وآنـــا ابــجـرح قـلـبـي دمّــي مـنـزوف

واحــــد قــــال دمــعـة عـيـنـي لــفـراح
وآنــا امــن الـمـآسي عـيـني مـتـشوف

واحـــد قـــال يـمـشـي ابـخـفّة الـطـير
وآنــا امــن الـمـفاصل نَـحَت غـضروف

واحـــد قــال مـالـي الـجـسم والـطـول
لــنّـه مـــا درى بـــس مـــاي بـالـجوف

واحــــد لــــو تــلـكّـم يــلـفـظ اجــمــار
يــنـقُـط مـــن لـسـانـه جــمـر لـحـتـوف

واحـــد قــاسـي طـبـعـه ومــن يـلاقـيك
چنّــــه مــــن حـنـانـه مــطـرة ارعـــوف

واحــد مَــد غُـصـن مــن سُـورُه بـثمار
لـــكــن بـالـحـقـيقه غــصــن مــعـقـوف

واحــــد لـــك مـديـحُـه وفــيـك هـيـمـان
خـلـف الـظـهر غِـيـبه وطـعـنة اسـيـوف

واحــــد چنّــــه يِـحْـضِـنْـك ابـجـنـاحين
لـــكــن بـالـحـقـيقه اجــنــاح مــنـتـوف

واحــد يــروي شـجـره ابـلايا اغـصان
مــا تُــرْوَى الـغـصون ابـجذع مـنقوف

واحــد مــن تـشـوفه اتـبـوح لــه الـعين
واحـــد شـوفـتـه تِــسْـوَد بـــه لـطـيـوف

واحــــد لــمّــا يــقــرا يــحــذف اطـــراء
غــيــرَه ابـقـلـبه كـــل الـمـتـن مــحـذوف

واحــد حچْيِــه دافــي وصـوتـه مـزمـار
لــكـن كـــل زمــيـرُه ابــكـذب مــعـزوف

واحــــــد يـــربــح ابــقــربـك مــلايــيـن
يـحـسـد مـــن يـحـس ربـحـك بـلألـوف

واحـــد مـــا خـذنّـه الـشـوق لــك ريــح
يِـبّـطي الـرّيـح لـو يـدري بـك اظـروف

واحـــد يــدنـي يــمّـك يـــزرع اشــرور
لـــو تـــزرع مـحـبـه ايـصـيـر جــاروف

واحـــد عــن هــوى الـعـاصف تـداريـه
لــمّـا اتـصـير جـنـبه اعـلـيك مـعـصوف

واحــــد كــنــت الــــه خـيـمـه ولــظـلال
يــسـرق حــتـى ظـلّـك وقــت لـكـسوف

واحـــد بــالـحچي يـرمـي لــك احـبـال
وابـــوقــت الـــغــرق تــلــقـاه مــلـفـوف

واحـــد يـنـظـر ابـعـطفك عـلـى الـغـير
ويــحــرّف نــظـرتـك لـلـخـيـر مـكـفـوف

واحـــد مـــن غـديـرك يـسـقي بـسـتان
شـــح اعـلـيك مــاي ابـحِـمِل شــادوف

واحــــد مــعـولـك يــحـرث بـــه لـلـخـير
بـعـد كــل مـا حـصد سـوّاها شـاقوف

واحـــد مـــن طـحـيـن الـرّحـى تـعـطيه
وابـــداره الــرّحـى يِـكـسـر الــخـذروف

واحــــــد تــقــسِـم الــلـقـمّـه وتــغــذيـه
يــنــكـر قـسـمـتـك يــنـكـر الـمـنـصـوف

واحـــد مــالـه حـيـلـه ابــدون مـسـعاك
وابـيوم الـسعي صـار الـسعي اوقوف

واحــــد وجــهــه كــنّــه قــمــر صـــوّام
صـومـه مــن قَــرَب يـتـحرّى لـخـسوف

واحـــــد كــــل دعــائــه يــتـلـو قــــرآن
دعــائُــه مــــا ايْــوصِــل راح لــكـفـوف

واحــــد مــــن صـــلاة الـلـيـل يـنـهـاب
هــيــبـه امـــــزوره بِــقــيـام مــحــروف

واحـــد مـــن صـفـاتـه يِـظـهُـر الـجـود
وقـــت الــعـوزه مــاي الـجـود مـغـروف

واحـــد كـــل حـيـاتـه ابــكـدر واهـمـوم
وبـــالــه بــالــكـدر لــلــيـوم مـــطــروف

واحـــد چنّـــه مـــن لــغـرور طـــاووس
ولـبـسه امــن الـغـرور اتـقـول مـنـدوف

واحــد يـفـتخُر ســود الـشـعر صــاف
حــتــى الـمـاشْـيَه مـكـسـيه بـالـصـوف

واحـــد مـالـقـى لــه ابـمـدرسه اكـتـاب
لـــكــن لــلــقـراءه الــســانـه مـــألــوف

واحــــــد عـــالِـــم ابـــكـــل الــمـيـاديـن
لـكـن يــا وسَــف عِـلـمِه عـلـى ارفــوف

واحــــد لــــو عــربـنـا الــيــوم مـعـنـاه
لا هــــو يـنـعـرب لا حــتـى مــصـروف

واحــــد لــــه عــلــى الـحـنـداره مِـــرآة
تـعـكـس لـلـعـقل حِـــدّه مـــع الـشـوف

واحـــد مـــن يـحـوجـك تـحـمِله الـريـح
لــكـن مـــن تــريـده يــزحـف ازحـــوف

واحـــد صـيـتـه وصّـــل قــمّـة اجــبـال
ابـحَـدْر الـمـاي صـيته يـجري مـجروف

واحـــد نــبـض قـلـبه يـوجِـع الـضـيف
واحــد نـبـض قـلـبه ايْـحَـيِيِ لـضـيوف

واحــــد مــــا تـشـيـله وَسْــعَـة الــكـون
واحــــد مــــا تـحِـسّـه فـــوق لچتـــوف

واحـــد بـالـحِـلِم وســـط الـكـهَـف نــام
صـحى واحـتار اي كهف امن لكهوف

واحــــد وقــتـه طُــرْفَـه وبــالـه مــرتـاح
طـلَـع يــا وسـفـه عـنـده الـعقل مـتلوف

واحـــد كِـلْـفَـه عــنـده ايـعـيش مـهـموم
مـنـهـو ابـهـالدهر مــا صــار مـكـلوف

واحـــــد بــعــده واحــــد بــعــده آلاف
خــل نـنـهي الـقـصيده ابـأمر مـعروف

دنـــيـــانـــا مـــــمــــر لـــلـــكــدر والاه
لــكـن بـالـصـبر كـــل واحـــد ايـطـوف


مـــحــمــد ال يــــوســـف – 1444 هـ

شرح بعض المفردات:

حندارة: حدقة العين

مطروف: لا ينظر الا لشئ معين

خذروف: عود الرحى

شادوف: الة الري

شاقوف: اداة لقص الحجر

منقوف:منخور

ارعوف:مطر خفيف