وسط الدار لام الحسن ولهه
لقَضّي بالحزن هالعمُر ولهى
للزهرا انين اضلوع ولْها
الم مكبوت من يوم الرزيّه
اشتياق – اشتغل – لها
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
وسط الدار لام الحسن ولهه
لقَضّي بالحزن هالعمُر ولهى
للزهرا انين اضلوع ولْها
الم مكبوت من يوم الرزيّه
اشتياق – اشتغل – لها
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
رجب شهر الفرح مولد وليدين
عطاياهم مَلت روحي وليدين
ولايتهم فرُض واجب وُلِي ديِن
دِيِن الحُب علي وخير البريّه
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
قلتي اقليبي يوزَن لِش ولش كال
حلّيت الصّعُب لجلش وُلِشْكال
فكري احتار بالموضه وُلَشْكال
وَشْكال الذهب مثلش زهيّه
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
خذ منّي الورِد لجلك ولهلُك
قلبي بالنبض عايش ولَه لك
وسَط نار العشق لَدْخل ولهلك
اذا يذبل ورِد عشقِك بِديّه
الاهل – اشتياق – هلاك
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
ما فاد الحچي كِثرُه ولِقْناع
شيل الزّيف عن وجهك ولِقْناع
عيش الدنيا بالراحه ولقناع
مثل طير التُقُط حَبِّ النقيّه
يقتنغ – الستر – الرّضا
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
رجب شهر الفرح مولد وليدين
عطاياهم مَلت روحي وليدين
ولايتهم فرُض واجب وُلِي ديِن
دِيِن الحُب علي وخير البريّه
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
فــــي الاشــتـيـاق لــزيـارة الامـــام الـــرؤوف
عــلـي بـــن مــوسـى الـرضـا عـلـيه الـسـلام.
شـــــوّقــــت الـــقـــلــب لــــزيــــارة الـــجـــنّــه
وجــــفّـــت يــالــرضــا لـــشـــواق بــجْــفـونـي
كـــثَّـــرت الامـــانـــي وخـــاطـــري مــكــسـور
خـــطِّــيــت الـــكــتــاب ابــدمــعــة اعــيــونــي
وصَّـــــل لُـــــك كــتــابـي والــطـلـب مــعــروف
يِــبْــسَـت بــالـغـصـن ورده مــــن اغــصـونـي
كـــــل عــــام انــقـضـى زاد الــبُـعـد لــديــون
قــــرُّب لــــي الـمـسـافـه وبــقـضـي اديــونــي
بــابــك فــــي اعــيـونـي ابــــد مـــو مــسـدود
يـــنـــســد ابـــعــيــون الــــلـــي يـــعــادونــي
مــــا يِــنْـفـذ صــبُــر عــنــدي عــلــى فَــرْقَـاك
تِــفــتــح بـــــاب صـــبــرك مـــــن يــبـعـدونـي
مـــــا يـــدرونــي ذايــــب فــــي نــهــر جــنّــه
لـــــــو نِـــزفَـــو نــهــرهــا هــــــم يــنِــزْفـونـي
عــنـدي ابــكـل زيـــاره صـــوره لـــي وتـذكـار
بـــاقــي ابـــكــل صُــوَرهــا ومــــا يِـغَـيْـرونـي
مـــــا عـــنــدي مــفـاتِـح تِــكْـشـف الاســــرار
سـبـحـانـه الــلــي ابــطــى يِــعْـلـم اظــنـونـي
دخِّــلْــنـي عـــلــى الـــلــي يــفــتـح الابــــواب
مـــــن بـــــاب الــحــوائـج طِــلــبـه دَخــلُــونـي
اذا الــبـاب انـفـتـح وابــروحـي مـــا اتـعـنـيت
لا عــــنـــدي بــــقـــى عـــــــذر وتـــعــذرونــي
صــــار الــعـيـب واضــــح والــدعـا مـحـجـوب
كـــــل اهـــــل الــسـمـا ابــذنـبـي يِـعُـرْفـونـي
ســـــارب ويّـــــا فـــكــري والــذنــوب اثــقــال
مــــــن ثـــقـــل الــكــبـائـر كـــلّــت امــتــونـي
مـــــن بـــــاب الـــرجــا اتــمـنـيـت واتــرجـيـت
بـــكــتــاب الــمــعــاصـي مــــنّـــه يِــمــحـونـي
وابــنــومــي ارى دعــــــوة رُســـــل تــرحــيـب
كــلــهـم بـــيــن حِــلــمـي ويــقــظـه يِــدْعُـونـي
مـــمــدوده الأيـــــادي ويـــــا هـــــلا وحــيّــاك
امـــشـــي لـلـسـفـيـنه ومــشـيـتـي ابــهــونـي
مــــن تــحــت الـسـحـابـه الـدنـيـا قــبّـة نـــور
شــمــعــات الـــرضـــا صــــــارن يــنــورونـي
والــمــشــهـد ابـــهــالــه والــــزيـــاره اوفــــــود
وابــطــيــف الــضــيــا الــمــزنـه يِــصَـعْـدونـي
كـــانــت رحــلـتـي صــعـبـه عــلــى الـتـفـكـير
بِـــــــدروب الــــمُـــزُن صـــــــارَوْ يِــعَــبْــرونـي
مـــــاي الــمــزنـه كـــلّــه امــعــطّـر ومـــــوزون
يـــرْشَـــح عــالـبـصـيـره ومــــــا يــحـجـبـونـي
ايــيـد ابـــلا حُــجُـب تـعـطـي مـــن الـمـاعـون
واصــــحـــاب الـــولايـــه الــــــزاد يــعــطـونـي
وســمــع صــــوت حــصـنـي مــأمــن الــوُفّـاد
آمِــــــن مــــــن يِـــمِـــد إيــــــدِه ابــمـاعـونـي
مـــــحــــمــــد آل يـــــــوســــــف – 1445 هـ
غذّتهُم هِدَايه وابرحى الْها
الم لجروح حسّه وابْرَح الها
شافَ اخمار مدمي وابرَحِلها
صاح ابآه وادموعه جريّه
الرحى – تاذّى لها – ما يُعد للرحيل
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
درب الشام من طبعه نَحِس به
مثل الموت وقته احنا نحسبه
نحى الناظر الينا ابهم نحس به
ورجع عاد السبي للغاضريه
قاسي – نعدّه – نشعر به
______________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
ابوذية وعاني
في حزن الزهراء عليها السلام على فراق المصطفى صلى الله عليه واله.
______________________
هـمـسة مــوت انـظرها وعـاني
نـاعي الـموت مـن وحـيه وعاني
افـقد فـيه حـضن الـلي وعاني
وقْضِي العمر بحزاني الشجيّه
معاناة – الوعي والانتباه – حفظني
______________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
موازينك من الخيرات مَلهن
أسأل عن هوى لنفوس مَلهن
حِب اهل الوفا والفِتن مِلهن
سد باب الفِتَن والشّر سويّه
امتلأ – ما بهن – ترك الشي
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
حبكم بي نشب والقلب بلشان
قدركم ما نزل بالعين بل شان
جُرح افراقكم ما شفى بل شان
جُرح الحب بلا وبِلْشه علَيّه
مرتبط – ارتفع – عَظُم
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
سوالف امّي حلوه وقاص منها
غصن الحب غصنها وقاص منها
رُبَاة اسنين عمري وقاصمنها
كِلمة اه من امرض اشويّه
رواية – قطع – تعب
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
قصدنا انروح للمولى وَرِحْنا
لو تنظر ورى ابعينك ورى احنا
اتعبنا الظلم دظهر وَرِحنا
جَرَحْنا اغياب عدلك يا بقيّه
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
وجوه الناعمات ارجوك ورهِن
مناكبهِن جمال ابخير وُرهَن
خلهن لا يروحوا ابعيد ورْهَن
صوغتهن ذهب خلها عليّه
نرى – ممتلئة – الرهن
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
غطّن ذكرياتي ابقاع جُبهِن
وين الساقيات ارجوك جِبهِن
عليهِن دين من لحساب جَبهِن
حساب الدَّيْن رَجعتهم اليّه
بئر – آتي بهن -جبايه
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
سمّيها ابأسامي وشتق الها
روضه ابكربلا لك وَشْتق الها
نفوس الماتجيها وِش تِقِلها
جنّه احسين برض الغاضريه
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
سهم الحب وصل للقلب وانْشَب
يِبَرِّد كل جمُر للعشق وان شب
شيب العمر مو مقياس وان شب
ويبقى الشيب للطلعه البهيّه
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
شدّتنا النوايب حتّى مِلْنا
حت الشيب منّا حت املنا
فرغ صبر انتظارُك حتى مََلْنا
نوايبنا اكثرت يبن الزكيّه
انعطاف – مات الامل – سئمنا
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ
يراضوني ابفرح افرح و اراضي
نورك شعشع الدنيا و اراضي
يرى ابحبك قلب هايم ورى ضي
يشع من نور فخر الهاشميّه
_____________________
محمد ال يوسف – 1445 هـ